الترجمة: "كيف تقيّمون تهديد خدمة العسكرية من الجانب البولندي؟"

قدم وزير الدفاع MON البولندي الدورة الثانية من برنامج "تدرب مع الجيش في العطلة" - مكانًا يصل إلى ضعف عدد الأماكن (8000 بدلاً من 4000). كما صرح رئيس MON M. Błaszczak أن "عدد المتطوعين كان أكبر من المتاحة من الأماكن". تستمر النشاطات السبتية لمدة 8 ساعات وسيتم تنظيمها من منتصف يناير حتى نهاية فبراير. تشمل هذه الأنشطة استخدام الأسلحة ومبادئ البقاء على قيد الحياة وتقديم الإسعافات الأولية.

كان شعوري هو: إن الجيش يدخل بسهولة ويقوم بعمل هام جدًا لتوليد التسويق الشخصي للاستجلاب مستقبل المجندين. ولكن من جهة أخرى:

"من بين الذين تم استدعاؤهم لممارسة التدريب العسكري لـ 250 ألف بولندي، شمل ذلك الطبيب الذي يبلغ من العمر 61 عامًا والموسيقي المعروف كوبا سينكيفيتش - وهو أحد قادة الجيتار الكهربائية. قضى خدمته العسكرية في PRL قبل 40 عامًا. يتهكم هذا الأستاذ المساعد في علم الأعصاب البالغ من العمر 61 عامًا عن قوله: "أنا سعيد بهذا. إنه ذكر جيد جدًا. له قيمة قتالية عالية. سنتمكن. مثل عام 1939".

إذا كان الطبيب البالغ من العمر 61 عامًا حتى يتم استدعاؤه للتمارين الإلزامية، فهذا يعني أن الأمور حقًا سيئة. علق زميلي:

"ربما هذا هو ما قاله الرجل العسكري في Ator ، حيث يكون لديهم نوعان من الاستدعاء ، "الاستدعاء الطوعي" والذي يستدعي الناس الخضر والتمارين ينتهون بالقسم العسكري الإلزامي (وعند الرفض ، يعاقبك بالسجن 3 سنوات) ، وبعد ذلك تكون جنديا (وإذا رفضت التوجه إلى الأراذل العسكرية ، يعاقبونك بالسجن لمدة 10 سنوات على الأقل)."

لذا في هذا النوع الثاني ، يمكنك الحصول على التنقيب العادي وكل شيء ، بينما في هذا النوع الأول ، لديك - حسب تعبيره - "رياض الأطفال المنزلية". يمكن للناس التنازل دون سبب ، وعند حدوث ذلك ، يأتي المشرفون في المجموعات من قبل المرؤوسين ، لذلك ... يمتدحونهم هناك ويفترض أن لديهم أجهزة ألعاب حتى: D تفهم. فقط متى يتم تقديم القسم ، يتم تثبيت الوثاق على القيود".

كيف تقيم خطر التجنيد العسكري؟