كيف تنجو من الأعياد، وتستمتع بها، ولا تكتسب الوزن؟
الأعياد هي وقت الفرح، واللقاءات مع الأحباء، و- لا يمكن إنكار ذلك - الموائد المليئة بالأطعمة. يخشى الكثير منا أن هذه الأيام القليلة من الاسترخاء في القواعد الغذائية ستقضي على جهودنا في الحفاظ على قوام صحي. الخبر الجيد هو أنه يمكن الاستمتاع تمامًا بملذات الأعياد، والاستمتاع بالطعام، وفي نفس الوقت عدم القلق بشأن الكيلوغرامات الزائدة. المفتاح هو الاعتدال، والوعي، وبعض القواعد البسيطة.
التخطيط والتحضير.
- خططوا للنشاط البدني قبل تناول الطعام
أيام الأعياد هي فرصة جيدة لبدء اليوم بنزهة، أو تدريب قصير، أو أي شكل آخر من الحركة. النشاط البدني قبل الوجبة الكبيرة يحفز الأيض ويسمح لكم بالاستمتاع بالطعام مع قلق أقل بشأن السعرات الحرارية الزائدة. - راقبوا السعرات الحرارية خلال اليوم
إذا كنتم تعلمون أن هناك عشاءً وفيرًا في المساء، حاولوا تناول طعام أخف خلال اليوم. اختاروا الخضروات، والمنتجات الغنية بالبروتين، وقللوا من تناول الكربوهيدرات لتحقيق توازن السعرات الحرارية. - تناولوا المزيد من البروتين، وأقل من الكربوهيدرات
في الأعياد، غالبًا ما نتناول أطباقًا غنية بالسكر والدهون. ركزوا على تلك التي تحتوي على المزيد من البروتين، مثل الأسماك، والبيض، أو اللحوم الخالية من الدهون. يساعد البروتين على الشعور بالشبع لفترة أطول ويدعم الأيض. - لا تفرطوا في تناول الكحول
الكحول ليس فقط سعرات حرارية إضافية، ولكنه أيضًا عامل يضعف السيطرة على الطعام. تحت تأثيره، من الأسهل الإفراط في تناول الطعام وفقدان الاعتدال. إذا كنتم تخططون لشرب الكحول، افعلوا ذلك بحذر - اختاروا المشروبات الخفيفة واشربوا الماء لتجنب الإفراط في الاستهلاك. - تناولوا الطعام ببطء وراقبوا الحصص
استمتعوا بالطعام بدلاً من التهامه. عند تناول الطعام ببطء، تمنحون الجسم الوقت لتسجيل الشعور بالشبع. ضعوا حصصًا أصغر وحاولوا التركيز على الجودة، وليس الكمية.
استمتعوا باللحظة ولا تشعروا بالذنب.
- إنه وقت الفرح، وليس الشعور بالذنب
الأعياد هي مجرد أيام قليلة في السنة. إذا حدث أن تناولتم أكثر، فلا تشعروا بالذنب. لن تؤثر الأيام القليلة من الاسترخاء بشكل كبير على قوامكم، طالما عدتم إلى المسار الصحيح بعد الأعياد. لا تدعوا القلق بشأن الوزن يفسد عليكم متعة التواجد مع العائلة. - ركزوا على العلاقات، وليس على الطعام
الطعام هو عنصر مهم في الأعياد، لكنه ليس الأهم. تذكروا أن أغلى الأوقات هي تلك التي تقضونها مع الأحباء، والمحادثات، والأنشطة المشتركة. بدلاً من التركيز على المائدة، ركزوا على الأجواء والعلاقات.
النشاط خلال الأعياد.
- خصصوا وقتًا للحركة كل يوم
نزهة قصيرة بعد الوجبة، أو اللعب مع الأطفال، أو الخروج معًا في الهواء الطلق يمكن أن تكون طريقة رائعة لقضاء الوقت بنشاط. حتى 15-20 دقيقة من الحركة يوميًا ستساعد في حرق السعرات الحرارية الزائدة. - اشركوا العائلة
عند دعوة الآخرين للنشاط، تحصلون على فرصة لقضاء الوقت معًا بطريقة تجمع بين الممتع والمفيد. إنها بديل ممتاز للجلوس المستمر على المائدة.
الملخص
الأعياد هي وقت استثنائي يجب أن يرتبط بالفرح، وليس بالشعور بالذنب. اعتنوا بالتوازن، واستمتعوا بأطباقكم المفضلة باعتدال، ولا تنسوا الحركة. إذا حدث أن تناولتم أكثر من اللازم، تذكروا أن كل شيء يمكن إصلاحه بعد الأعياد. المفتاح هو عدم فقدان الرؤية للهدف الأكبر والعودة إلى العادات الصحية عندما تنتهي فترة الأعياد. احتفلوا بحكمة وبدون توتر!
الأعياد هي وقت الفرح، واللقاءات مع الأحباء، و- لا يمكن إنكار ذلك - الموائد المليئة بالأطعمة. يخشى الكثير منا أن هذه الأيام القليلة من الاسترخاء في القواعد الغذائية ستقضي على جهودنا في الحفاظ على قوام صحي. الخبر الجيد هو أنه يمكن الاستمتاع تمامًا بملذات الأعياد، والاستمتاع بالطعام، وفي نفس الوقت عدم القلق بشأن الكيلوغرامات الزائدة. المفتاح هو الاعتدال، والوعي، وبعض القواعد البسيطة.
التخطيط والتحضير.
- خططوا للنشاط البدني قبل تناول الطعام
أيام الأعياد هي فرصة جيدة لبدء اليوم بنزهة، أو تدريب قصير، أو أي شكل آخر من الحركة. النشاط البدني قبل الوجبة الكبيرة يحفز الأيض ويسمح لكم بالاستمتاع بالطعام مع قلق أقل بشأن السعرات الحرارية الزائدة. - راقبوا السعرات الحرارية خلال اليوم
إذا كنتم تعلمون أن هناك عشاءً وفيرًا في المساء، حاولوا تناول طعام أخف خلال اليوم. اختاروا الخضروات، والمنتجات الغنية بالبروتين، وقللوا من تناول الكربوهيدرات لتحقيق توازن السعرات الحرارية. - تناولوا المزيد من البروتين، وأقل من الكربوهيدرات
في الأعياد، غالبًا ما نتناول أطباقًا غنية بالسكر والدهون. ركزوا على تلك التي تحتوي على المزيد من البروتين، مثل الأسماك، والبيض، أو اللحوم الخالية من الدهون. يساعد البروتين على الشعور بالشبع لفترة أطول ويدعم الأيض. - لا تفرطوا في تناول الكحول
الكحول ليس فقط سعرات حرارية إضافية، ولكنه أيضًا عامل يضعف السيطرة على الطعام. تحت تأثيره، من الأسهل الإفراط في تناول الطعام وفقدان الاعتدال. إذا كنتم تخططون لشرب الكحول، افعلوا ذلك بحذر - اختاروا المشروبات الخفيفة واشربوا الماء لتجنب الإفراط في الاستهلاك. - تناولوا الطعام ببطء وراقبوا الحصص
استمتعوا بالطعام بدلاً من التهامه. عند تناول الطعام ببطء، تمنحون الجسم الوقت لتسجيل الشعور بالشبع. ضعوا حصصًا أصغر وحاولوا التركيز على الجودة، وليس الكمية.
استمتعوا باللحظة ولا تشعروا بالذنب.
- إنه وقت الفرح، وليس الشعور بالذنب
الأعياد هي مجرد أيام قليلة في السنة. إذا حدث أن تناولتم أكثر، فلا تشعروا بالذنب. لن تؤثر الأيام القليلة من الاسترخاء بشكل كبير على قوامكم، طالما عدتم إلى المسار الصحيح بعد الأعياد. لا تدعوا القلق بشأن الوزن يفسد عليكم متعة التواجد مع العائلة. - ركزوا على العلاقات، وليس على الطعام
الطعام هو عنصر مهم في الأعياد، لكنه ليس الأهم. تذكروا أن أغلى الأوقات هي تلك التي تقضونها مع الأحباء، والمحادثات، والأنشطة المشتركة. بدلاً من التركيز على المائدة، ركزوا على الأجواء والعلاقات.
النشاط خلال الأعياد.
- خصصوا وقتًا للحركة كل يوم
نزهة قصيرة بعد الوجبة، أو اللعب مع الأطفال، أو الخروج معًا في الهواء الطلق يمكن أن تكون طريقة رائعة لقضاء الوقت بنشاط. حتى 15-20 دقيقة من الحركة يوميًا ستساعد في حرق السعرات الحرارية الزائدة. - اشركوا العائلة
عند دعوة الآخرين للنشاط، تحصلون على فرصة لقضاء الوقت معًا بطريقة تجمع بين الممتع والمفيد. إنها بديل ممتاز للجلوس المستمر على المائدة.
الملخص
الأعياد هي وقت استثنائي يجب أن يرتبط بالفرح، وليس بالشعور بالذنب. اعتنوا بالتوازن، واستمتعوا بأطباقكم المفضلة باعتدال، ولا تنسوا الحركة. إذا حدث أن تناولتم أكثر من اللازم، تذكروا أن كل شيء يمكن إصلاحه بعد الأعياد. المفتاح هو عدم فقدان الرؤية للهدف الأكبر والعودة إلى العادات الصحية عندما تنتهي فترة الأعياد. احتفلوا بحكمة وبدون توتر!
1 user upvote it!
answersCount
