أولوية المشاة

مرحبًا، 

فيما يتعلق بالتفسير الخاطئ للأولوية المذكورة، بعض الكلمات للتوضيح. تقول القوانين الحالية إن الأولوية تعود للمشاة الذين يدخلون إلى المعبر، وليس الذين ينتظرون للدخول. وفقًا لأحكام المحاكم في هذا الشأن، فإن الشخص الذي يدخل إلى المعبر هو من يضع قدمًا واحدة على المعبر والأخرى على الرصيف. وبالتالي، إذا كان المشاة بالكامل على الرصيف، فهو ينتظر، وهذا له معنى في النهاية، وواجبه هو التأكد من أن المركبة تستطيع التوقف، ويجب عليه الامتناع عن الدخول إلى المعبر. بالطبع، يجب علينا كسائقين أن نكون حذرين ونجهز أنفسنا بكاميرات، لأن هذه هي أفضل وسيلة لإثبات براءتنا في حالة وقوع حادث. من المؤسف أنه لا توجد أي تعليمات للمشاة في وسائل الإعلام الرئيسية، ويعيش المشاة في اعتقاد أنهم دائمًا لهم الأولوية، والعديد من المقالات تؤكد هذا الخطأ، لذلك تظهر الإحصائيات أن عدد الحوادث القاتلة قد زاد، وليس انخفض. بالطبع، كما هو الحال في بولندا، هناك أحكام من المحاكم تعترف بأن الشخص الذي يتجه نحو المعبر هو بالفعل في طريقه للدخول إليه. شخصيًا، أعتقد أنه لتحسين سلامة المشاة فعليًا، يجب تغيير النصوص لتكون

مرحبًا، 

فيما يتعلق بالتفسير الخاطئ للأولوية المذكورة، بعض الكلمات للتوضيح. تقول القوانين الحالية إن الأولوية تعود للمشاة الذين يدخلون إلى المعبر، وليس الذين ينتظرون للدخول. وفقًا لأحكام المحاكم في هذا الشأن، فإن الشخص الذي يدخل إلى المعبر هو من يضع قدمًا واحدة على المعبر والأخرى على الرصيف. وبالتالي، إذا كان المشاة بالكامل على الرصيف، فهو ينتظر، وهذا له معنى في النهاية، وواجبه هو التأكد من أن المركبة تستطيع التوقف، ويجب عليه الامتناع عن الدخول إلى المعبر. بالطبع، يجب علينا كسائقين أن نكون حذرين ونجهز أنفسنا بكاميرات، لأن هذه هي أفضل وسيلة لإثبات براءتنا في حالة وقوع حادث. من المؤسف أنه لا توجد أي تعليمات للمشاة في وسائل الإعلام الرئيسية، ويعيش المشاة في اعتقاد أنهم دائمًا لهم الأولوية، والعديد من المقالات تؤكد هذا الخطأ، لذلك تظهر الإحصائيات أن عدد الحوادث القاتلة قد زاد، وليس انخفض. بالطبع، كما هو الحال في بولندا، هناك أحكام من المحاكم تعترف بأن الشخص الذي يتجه نحو المعبر هو بالفعل في طريقه للدخول إليه. شخصيًا، أعتقد أنه لتحسين سلامة المشاة فعليًا، يجب تغيير النصوص لتكون

Show original content

usersUpvoted

answersCount