© CCFOUND sp. z o.o. sp.k.

البطالة في أوروبا: الوضع الحالي في عام 2024

منذ عام 2020، شهد العالم سلسلة من التقلبات الاقتصادية نتيجة جائحة كوفيد-19، وكانت أوروبا ليست استثناءً. في عام 2024، لا يزال المنطقة تعاني من تداعيات هذه الأزمة، ومسألة البطالة تظل واحدة من أكبر التحديات التي تواجه العديد من البلدان.على الرغم من التحسن التدريجي في الاقتصاد، يواجه سوق العمل في أوروبا مشاكل مهمة. في بعض البلدان، يظل معدل البطالة مرتفعًا بسبب تقلص الوظائف في القطاعات الرئيسية مثل السياحة والضيافة والتجارة بالتجزئة التي تأثرت بشكل كبير بالجائحة.أحد التحديات التي تواجه دول أوروبا هي ما يعرف بـ "البطالة النبيلة" - عندما تكون هناك وظائف شاغرة ولكن ينقصها المرشحون المناسبون ذوو المهارات المطلوبة. تعكس هذه المشكلات في مجال التعليم والتدريب المهني، بالإضافة إلى عدم التوافق بين الطلب والعرض في سوق العمل.ومع ذلك، في الوقت نفسه، تقوم بعض الدول الأوروبية بتنفيذ برامج فعالة للتدريب وإعادة التأهيل لمساعدة الأشخاص على التكيف مع المتطلبات الجديدة للسوق وسد الفجوات في القوة العاملة.من جهة أخرى، بعض البلدان مثل ألمانيا وسويسرا لديها معدلات منخفضة للبطالة بفضل الأسواق المرنة للعمل وبرامج التدريب التي تسهل التكيف مع المتطلبات الجديدة للسوق.بشكل عام، يشير الاتجاه في عام 2024 إلى أن النهج في مكافحة البطالة في أوروبا متنوع ويتطلب نهجاً شاملاً يشمل دعم الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم بسبب الأزمة، بالإضافة إلى الاستثمار في التعليم والتدريب لتأهيل العمال المستقبليين لتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة.
منذ عام 2020، شهد العالم سلسلة من التقلبات الاقتصادية نتيجة جائحة كوفيد-19، وكانت أوروبا ليست استثناءً. في عام 2024، لا يزال المنطقة تعاني من تداعيات هذه الأزمة، ومسألة البطالة تظل واحدة من أكبر التحديات التي تواجه العديد من البلدان.على الرغم من التحسن التدريجي في الاقتصاد، يواجه سوق العمل في أوروبا مشاكل مهمة. في بعض البلدان، يظل معدل البطالة مرتفعًا بسبب تقلص الوظائف في القطاعات الرئيسية مثل السياحة والضيافة والتجارة بالتجزئة التي تأثرت بشكل كبير بالجائحة.أحد التحديات التي تواجه دول أوروبا هي ما يعرف بـ "البطالة النبيلة" - عندما تكون هناك وظائف شاغرة ولكن ينقصها المرشحون المناسبون ذوو المهارات المطلوبة. تعكس هذه المشكلات في مجال التعليم والتدريب المهني، بالإضافة إلى عدم التوافق بين الطلب والعرض في سوق العمل.ومع ذلك، في الوقت نفسه، تقوم بعض الدول الأوروبية بتنفيذ برامج فعالة للتدريب وإعادة التأهيل لمساعدة الأشخاص على التكيف مع المتطلبات الجديدة للسوق وسد الفجوات في القوة العاملة.من جهة أخرى، بعض البلدان مثل ألمانيا وسويسرا لديها معدلات منخفضة للبطالة بفضل الأسواق المرنة للعمل وبرامج التدريب التي تسهل التكيف مع المتطلبات الجديدة للسوق.بشكل عام، يشير الاتجاه في عام 2024 إلى أن النهج في مكافحة البطالة في أوروبا متنوع ويتطلب نهجاً شاملاً يشمل دعم الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم بسبب الأزمة، بالإضافة إلى الاستثمار في التعليم والتدريب لتأهيل العمال المستقبليين لتلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة.
Show original content

usersUpvoted

1 answer


Dariusz
The worst situation is in the southern EU countries Spain, Portugal, Greece, Italy. The average unemployment rate in these countries is 38%, and for people under 25 years old it is 56%.
The worst situation is in the southern EU countries Spain, Portugal, Greece, Italy. The average unemployment rate in these countries is 38%, and for people under 25 years old it is 56%.

Machine translated


1/1